الصحةوجمال

الصراع الفلسطيني الاسرائيلي اللبناني وتأثيرة في منطقة الشرق الاوسط 

بقلم : رافت عبده

الصراع الفلسطيني الاسرائيلي  اللبناني وتأثيرة في منطقة الشرق الاوسط ولذلك فالصراع الفلسطيني

اللبناني من أكثر من مشهورها وطول أمد في منطقة الشرق الأوسط، وله تأثيرات بعيدة المدى على الخطورة

في المنطقة والعالم. هذا الصراع لا يدور حول نزاع بين أطرافه، بل يشمل عدة أطراف مشتركة، مما جعله محورًا

أساسيًا في السياسة الخضراء على مدى العقود الماضية. التنسيق فيه مع الدين الوطني والسياسة، مما

يؤدي إلى تقليل القلق بين إسرائيل من جهة، والفلسطينيين، وحلفائهم في لبنان

1. الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي

 

بدأ هذا الصراع منذ النصف الأول من القرن العشرين مع الهجرة اليهودية إلى فلسطين وأسيست منظمة

إسرائيلية عام 1948. وحضر هذا الحدث إلى تهجير مئات الآلاف من المشاهير وفجر احتجاج دامٍ بين العرب

وإسرائيليين حول الأرض والحقوق. الفلسطينيون يسعون للحصول على دولة مستقلة في أراضي الضفة الغربية

وقطاع غزة، مع القدس الشرقية كعاصمة لها، في حين أن إسرائيل، من اجلها، موجود وأمنها والتوسع في بعض

المناطق التي تعتبر جزء منها .

2. الصراع الفلسطيني اللبناني مع اسرائيل

طوفان الأقصى": كيف سيؤثر هجوم حماس في شكل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي؟ -  BBC News عربي

الصراع الفلسطيني الإسرائيلي مرتبط بشكل كبير بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي، إذ أن لبنان كان ملاذًا لآلاف

اللاجئين المعروفين بعد حرب 1948. الاتفاقيات التالية، أصبحت لبنان قاعدة للفصائل الفلسطينية المسلحة التي

استخدمتها لشن هجمات على إسرائيل. توترت الاتفاق بين الجميع بشكل كبير بعد اجتياح إسرائيل للبنان عام

1982، وهو الاجتياح الذي استهدف منظمة التحرير الفلسطينية والجماعات المسلحة المدعومة من سوريا

وإيران. أنتج هذا الاجتياح الكثير من الإسرائيليين لجنوب لبنان حتى عام 2000، ما زاد من المخاطر وأدى إلى

تعزيز جماهير “حزب الله”، وهو الفصيل اللبناني الذي يلعب دورًا رئيسيًا في الصخر.

 الصراع الفلسطيني

 

خلال الانتفاضات الفلسطينية المتتالية (1987-1993 و2000-2005)، بدأت تظهر التمييز بين الناشطين

الإسرائيليين، ما أدى إلى ارتفاع عدد وتنوعت للبنية التحتية للشبكة الفلسطينية. رغم توقيع اتفاقية سلام

جزئية مثل الاستخدام أوسلو عام 1993، إلا أن الأمل في حل دائم للصراع البعيد المنال، بسبب منع إسرائيل

من المستوطنات في الضفة الغربية، ومطالب بالاعتراف بدولتهم .

وبدأ حزب الله لبنان في البداية منذ إيران، وسرعان ما أصبح قوة ديناميكية وسياسية رئيسية في جميع أنحاء

العالم. قاد حزب المقاومة ضد الاحتلال الهولندي لجنوب لبنان، وتمكن من السيطرة على إسرائيل لمدة عام

2000. إلا أن التوافق المتوتر بين حزب الله وإسرائيل أدى إلى اندلاع حرب 2006 التي خلفت آلاف الآلاف

والجرحى وواسعة للبنية التحتية في لبنان، وامتدت آثارها إلى كافة أنحاء العالم.

تأثير الصراع على منطقة الشرق الاوسط

1. المشكلة اليمنية

الصراع-الفلسطيني-اللبناني يستخدم من العوامل الرئيسية في زعزعة السياسة النقدية في المنطقة. حيث أن

التنوع يتنوع بسبب نتاجات التوجه داخل المجتمعات العربية والإسرائيلية، وعمق التوجه السياسي بين الدول

العربية، كما يحدث في كثير من الأحيان كأداة للضغط في العلاقات الدولية. ومنها على سبيل المثال، دعم دانيال

لحضور حزب الله والفصائل الفلسطينية المسلحة رابطة هذه الصراع جزء من المشاركين الذين يشاركون الأوسع

بين المحور والسعودي.

2.الهدف العسكري

 

لقد قادت الحروب المتتالية بين إسرائيل ولبنان، بالإضافة إلى العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد الاحتلال، إلى

تصعيد العنف في المنطقة. قصفنا، والاغتيالات، والغارات الجوية أضرت ببنية الإنترنت وأدت إلى قتل البشرية، مما

أثر بشكل مباشر على الاقتصاد الاجتماعي في كل من لبنان والأراضي الفلسطينية. كما أن هناك “حزب الله”

كقوة عسكرية غير حكومية ذات تسليح قوي لبنان يغير جذرياً لاستقرار ولأمن إسرائيل.

3.المصدر الاقتصادي

إن الصراع في المنطقة المستقطبة يجعلها اقتصادية. في فلسطين، عانى الاقتصاد من غزة ونقص الحركة في

الضفة الغربية، مما أدى إلى ارتفاع تكاليف العمل والفقر. أما في لبنان، فالحروب مع إسرائيل، حرب خاصة 2006،

وأصبحت مادية ضخمة في الألياف العصبية، وعاقلة الاقتصاد اللبناني، والتي عرفت أصلا عن هيكلية. علاوة على

ذلك، فقد أثار الصراع على الاستثمارات الأجنبية المباشرة، والتي كانت تعتبر من الموارد الاقتصادية الهية

4.الهدف الاجتماعي والإنساني

على الصعيد النهائي، تمثل الصراع الفلسطيني إلى مآس كبيرة في قتل وتشريد مئات الآلاف من الأشخاص.

اللاجئون الفلسطينيون الذين سكنوا في لبنان منذ عدة عقود ما قضىوا عدة أشهر من أدوات معيشية قاسية،

في كل مرة أعدادهم في غزة والضفة الغربية تحت وطأة المحاكمة العسكرية. كما أن الصراع يخلق أجيالاً جديدة

تتحمل مشاعر العداء وترفض أي حل سلمي، مما يمكن من الممكن التواصل مع اتفاقية سلم

الصراع-الفلسطيني-اللبناني يغيب تحديًا مركزيًا للاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، حيث يتداخل فيه

الماضي مع الحديث، ويتأثر بالشعوب جميعًا، سواء في فلسطين أو لبنان أو حتى الدول المجاورة. ومع ذلك،

لعدم اختلاف هذا وعدم وجود حلول سياسية في الأفق، من المتوقع أن يظل تأثيره محسوسًا لفترة طويلة. ولا

تزال الحاجة إلى حل تتضمن تناول العديد من الصراعات السياسية التاريخية ومنها ضرورة واستدامة أكثر

استقرارًا لمن .

دور القوى الدولية والإقليمية في تأجيج أو تهدئة الصراعات

تؤثر القوى الدولية والإقليمية بشكل كبير على طبيعة الصراعات التي تشهدها مختلف مناطق العالم، حيث

يمكن أن تساهم هذه القوى في تأجيج الصراعات أو في تهدئتها، وذلك وفقًا لمصالحها وأجنداتها السياسية

والاقتصادية.

دور القوى الدولية والإقليمية في الصراعات هو دور معقد ومتعدد الأوجه، حيث يمكن لهذه القوى أن تلعب دوراً

إيجابياً في تهدئة الصراعات وحفظ السلام، ولكنها يمكن أيضاً أن تلعب دوراً سلبياً في تأجيج الصراعات وتعميق

الانقسامات. لذلك، من الضروري أن تعمل هذه القوى على تحقيق التوازن بين مصالحها الخاصة ومصالح

المجتمع الدولي، وأن تسعى إلى حل الصراعات بالوسائل السلمية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى