الصحةوجمال

تعرف علي: حسين محمد حسين هندي.. وشهرته حسين هندي

 

‏مصري الجنسية ، ولد ” حسين هندي ” في يوم الخامس عشر من شهر ديسمبر عام 1981 م.. الأب: سليل آل هندى المعروفة بكل مصر. والأم كذلك سليلة آل زايد الشهيرة بقريه الوفائية والبحيرة، فهو أصيل حسباً و نسباً.

‏كبر و نشأ ” حسين هندي ” في قريه دست الأشراف مركز كوم حمادة التابع لمحافظه البحيرة.
وفي 1992تعلم في المرحلة الإبتدائية بمدرسة دست الأشراف الإبتدائية – كوم حماده، محافظة البحيرة وفي 1995 تعلم في المرحلة الإعدادية بمدرسة دست الأشراف الإعدادية – كوم حماده، محافظة البحيره
وفي سنه 1998 درس الثانوية العامة بكوم حماده بحيره. واتم دراسته في 2002 وحصل علي ليسانس الحقوق – جامعة طنطا وفي سنه 2004حصلت درجة الماجستير فى القانون الجنائى وتم تعيينه باحث قانونى بقسم الشئون القانونية بمديرية أمن البحيره وظل يتدرج في وظيفته حتي عام 2010 حصل علي الترقية وكيلا لقسم الشئون القانونية بمديرية أمن البحيره وشغل في عام 2013 منصب رئيسا لقسم الشئون القانونية..و مستشارا قانونيا لمديرية أمن البحيره وظل يتدرج في الوظيفه حتي شغل منصب مديرا لإدارة الموارد البشرية بمديرية أمن البحيره سنه 2019 فهو يعد أصغر من تولي قسم الشئون القانونيه وأصغر من تولي رئاسه الموارد البشريه في تاريخ المنصب وهذا بفضل تفوقه في عمله وحبه له وحافظ عليه وعمل بجدية وتعب حتي يصل أعلي المناصب.
وظل يعمل جاهداً في وظيفته في تفاني وإخلاص حتي الإختيار بالإجماع أمينا عاماً لحزب حماة الوطن بكوم حماده عام 2021 وهو أيضا تم اختياره رغم انه عمره لا يتجاوز 40عاماً ويعد من أصغر من تم اختيارهم كأمين حزب سياسي في مركز كوم حمادة في سابقه فريدة من نوعها.

ورغم ذلك حقق طفرة كبيرة وغير مسبوقة في تاريخ الأحزاب فهو رجل لا يكل ولا يمل أن يحقق رغبات الناس و تواصله ليل نهاراً بالشارع حتي يلبي طلباتهم.

كما يعمل قاضي عرفياً لحل المشاكل والتحكيم بين العائلات في أكبر الخلافات علي مستوي المركز والقري المجاورة.. هو في عمر الثلاثين عاماً يحترمه الكبير والصغير بسبب عدله وحكمته دائم الوقوف في جانب الحق. رغم عمره الصغير بالنسبه للقضاه العرفيين مما جعل أبناء جيله يغارون منه لشخصيته الصارمة في حل النزاعات والخلافات بين العائلات ونصرة المظلوم مهما كان وضعه وهو ما جعله محبوباً بين الناس.

كما حقق نجاح لم يسبق له مثيل في الشارع وجعل الجميع يشهد له بالنجاح ودائما حريص تقديم كافه انواع الدعم قدر استطاعته.

في اطار متابعه لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” حسين هندي ” صاحب الأثنين وأربعون عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينية فقرر أن يصبح الافضل علي الساحه بجدارة في الفترة الاخيرة.

يعتبر ” حسين هندي ” من خيرة شباب محافظة البحيرة ، اذ ذاع أسمه ولمع شخصيته بين شباب محافظته بانه خدوم يساعد الجميع بما يتوفر لديه من أدوات ومن خلال عمله في العمل الحزبي والسياسي

يعد ” حسين هندي ” الافضل في مجال السياسيه حالياً علي مستوي المركز لما يتمتع به من ثقافه وحكمه سياسيه والخبرة أيضاً لانه صاحب المدرسة الأعظم في السياسيه تعلم علي يد أفضل السياسيين السابقين أصول السياسيه واجباتها

صاحب الفضل الاول والاخير علي “حسين هندي ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلته وخاصة اسرته

واجه ” حسين هندي ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انه في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمته و إصرارة منعته من ذلك حيث عاد مسرعاً ، مكافحاً أملا في الله عز وجل أنه سيصل الي هدفه تاركاً كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطماً كل الحواجز وصولاً إلي هدفه.

ويؤمن ” حسين هندي ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر و اللأفت للنظر أن عمر “حسين هندي ” لم يتجاوز الـ 42 عاماً وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والأحباط والمحاولٔات العديدة التي باءت بالفشل واجه الكثير من الصعوبات حيث انه بدء من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهداً لتحقيق أهدافه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى